فرض العزلة من اجل تكميم الافواة و استغلالها فى ترويج البروباجلندا الفارغة وكسر الانف

الجمعة، 24 مايو 2019


للمرة الالف يتم حجب المواقع عنى في مدة اخر اربعة أشهر من الان سبعة أيام متواصلة تم قطع النت عنى من بعد اخر بوست كتبته من يوم 14 الى يوم 20 مايو 2019 ليست هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها قطع الخدمة عنى كلما لوحت بكتابة أي شيء ، وبالطبع وكما هي العادة يتم الاصطياد في الماء العكر وخلق بروباجندا فارغة يبنون عليها تلفيقاتهم فهذا كل ما يملكوه والغاية من  كل هذا كما يعلنون بطرق متعددة هو بغرض كسر انف فرعون وطبعا المقصود بفرعون هو الكنيسة القبطية كلها بكونها من سلالة الفراعنة 
باقى الموضوع



بالرغم اتصالى بالشبكة عدم الوصول الى مواقع الخدمة فى يوم 14\5\2019
بالرغم اتصالى بالشبكة عدم الوصول الى مواقع الخدمة فى يوم 15\5\2019



بالرغم اتصالى بالشبكة عدم الوصول الى مواقع الخدمة فى يوم 16\5\2019

بالرغم اتصالى بالشبكة عدم الوصول الى مواقع الخدمة فى يوم 17\5\2019

بالرغم اتصالى بالشبكة عدم الوصول الى مواقع الخدمة فى يوم 18\5\2019
بالرغم اتصالى بالشبكة عدم الوصول الى مواقع الخدمة فى يوم 19\5\2019

بالرغم اتصالى بالشبكة عدم الوصول الى مواقع الخدمة فى يوم 20\5\2019

بالرغم اتصالى بالشبكة عدم الوصول الى مواقع الخدمة فى يوم 21\5\2019

ان صناعة البروباجندا هو له بالطبع أصوله و مهارته التي لا تجيد الا غيرها ولا تتفنن الا فيها الاجهزة الامنية كمثل خلق حادثة ما و من ثم توجيه الضوء الإعلامي عليها بهدف خلق قضية تستحق من اجلها التأييد والدفع بأي شيء من اجل نصرتها فالمهم هو خلق القضية من رحم البروباجندا وهذا هو العمل الذى يتفنن فيه السياسيين بمساعدة اجهزة مخابراتهم الامنية ولنا في ذلك الامثلة العديدة 

فرض العزلة على بغرض تكميم فمي حتى لا أتكلم ولا تظهر الحقيقة خاصة في ظل هذه الظروف هو من ضمن البروباجندا المسعورة التي يشنها ضدي الأجهزة الامنية واستغلالها ليخدموا بها على تواضروس وجمع الشهود الزور الذي يدفع الرشاوى لهم ولغيرهم من الرؤساء والمرؤوسين من اجل اغتيالي الأدبي والبدنى



فدائما ما يتلاشون اظهار ما يحدث من الحقائق في مقابل ما ينشروه ضدي ويروجون له ، اما فرضا واجبارا مثل الحالة تلك بقطع الخدمة وحجب المواقع عنى او بالاقناع المغيب للوعى 


يشهدون امامى فى الجروبات التى اشترك فيها
انى انجيل معاش للتغرير بى من اجل السكوت
ومن خلفى فى الجروبات المغلقة ينكلون بى
امام العامة حتى لا تظهر الحقيقة
انهم ابالسة الزيتون

                                            
التغرير بى من خلال ذكر الايات من الكتاب المقدس التى تحث على الصمت ولكنهم يقتطعون الايات ولا يكملوها 
"لانة زمان الاردياء"حتى لا يشتمون انفسهم


وطبعا فى سبيل ذلك اعرض كل يوم للخطر بسبب ما يتم نشرة ضدي داخل المجموعات المغلقة المخصصة لذلك والتي أنشأتها الاجهزة الأمنية بمنهجية البروباجندا الفارغة لحبك الاتهامات ضدى ونشر التلفيقات في الداخل والخارج بخلاف المقالات المفبركة المكتوبة لامنجية الاقباط والمرتزقة من الصحفيين المرتشيين للترويج والتحريض لحبك تلك الاتهامات المفبركة 

وهذا بدلا من عرضها داخل الساحات المخصصة لذلك لو كان حقيقيا، وهذه هي كل غاية الكثيرين بالكنيسة ومن المرتشين خارجها فان جعبتهم لا تحوي الا البروباجندا الفارغة مثلهم مثل اسيادهم
احد النشطاء الاقباط يكتب عن الحملة التى قادتها المخابرات المصرية  ضد فاطمة ناعوت لاغتيالها ادبيا ومعنويا بسبب مناهضتها للحملات الترويجية ضد الاقباط 
ليظهر انة الاسلوب المعتاد الذى تمارسة تلك الاجهزة فى اجهاض اى صوت 
يخدم القضايا الوطنية بالاخص للاقباط


تعرضت على مدار ستة أعوام لعدة محاولات اغتيال عن طريق التسمم وانقذت منها بنعمة الروح القدس يتم تحريض الباعة ودفع الرشاوى لهم ليقبلوا ادخال الاكلات المسممة التي يعلمون عنى تناولها والتي ما زلت احرص على ابقائها عندي ما خلا تلك التي تناولتها خارج المنزل، ومن هذة المحلات محل العجايبى الذى اخذة الرشوة فى مقابل تسميم اطعمة اتناولها ومحل بركات السورى فى شارع سليم ، حتى مياة الشرب قاموا بتلويث خط المياة العابرعلى منزلى ولا استطيع الشرب من تلك المياة  

لم يكن ذلك في المدة البسيطة التي مضت بل على مدار ستة أعوام منذ رفضي التنازل عن دعوى تزوير انتخابات البطريرك الـ 118 والتي على أثرها يجلس الان تواضروس ، و قبلها منذ رفعى دعوى فتح الكنيسة المغلقة ضد الانبا شنودة (رابط غلق الكنيسة) ،(رابط الحكم فى الدعوى)

تعقبي في مساري الوظيفي والعلمي وعرقلة كافة الخطوات التي أقوم بها في حياتي العلمية والوظيفية بتحريض من الاكليروس وفى مقدمتهم تواضروس عن طريق التدخل المباشر من تلك الأجهزة بالتحريض لتعطيلي واضاعة السنين على واضاعة عمري

تحريض السيدات والآنسات الغير محترمات بالتحرش بي في الطريق العام من قبل هذة الاجهزة والاكليروس لإيقاعي تحت يد التحريات التي يقومون بها عنى ليلا ونهارا حتى وانا بداخل منزلي وبالرغم من ذلك لم يوفقوا في إيجاد الحجة لتوقيفي او محاكمتي 

فما أجده منهم بعد تضيق مخططانهم حولي الا مجرد نشر الاخبار والاتهامات الكاذبة عنى بالداخل والخارج لوضع صورتي امام كافة المجتمعات داخل دائرة الشبهات بدلا من محاكمتي ان صدقوا – اين هي نتائج التحريات التي يقومون بها ليلا ونهارا ولماذا لا يتم استدعائي ، وهل هذه التحريات لم تستطيع ضبطي متلبسا ابدا امام ل هذة البروباجندا الفارغة ام ان هذة هى حيلتهم الاخيرة بعد فشل مخططاتهم 

افراد من الجيش وعربات جيش يتعقبوني واراهم في كل شارع وكل مواصلة صباحا وليلا – مرحبا بكم

يتم اقتحام منزلي منذ ستة أعوام مضت ومن بعد الثورة والتي وصلت الى حد اقتحامه كل يوم تحت تستر الجيران وبمساعدتهم 

باب شقتى ويظهر علية الكسر من امام لسان الكالون لازاحة اللسان 
و عمق الكسر وطولة يظهر ان الاقتحام حدث لمرات عديدة وليس مرة واحدة

باب شقتى ويظهر علية الكسر من امام لسان الكالون لازاحة اللسان 
و عمق الكسر وطولة يظهر ان الاقتحام حدث لمرات عديدة

لاحظت وجود رقم مكتوب بالقلم الماركر على حائط باب شقتى منذ ايام ثورة 25 يناير ولا اعلم من كتبة و لماذا هو مكتوب هل هذة هى علامة  للقادم الى شقتى ان يدخل هذة الشقة 
هذا الرقم متواجد على الحائط املاصق لباب شقتى وتحتة سهم يشير الى شقتى ولا اعلم من وضعة
ولماذا تم وضعة سوى انها علامة على استهداف واقتحام هذة الشقة



تعبئته شقتي بمواد مسممة للجسم وهى عيارة عن بودرة ناعمة تشبهة الاتربة حتى لا ترى ولا يشعر بها أحد وتدخل عبر مسام الجلد الى خلايا الجسم ويسهل استنشاقها إذا وجدت في حيز المكان الموجودة فيه لانتشارها في الهواء والتي تسبب اكسدة الخلايا وتغيير الدى ان اية والالام في العظام والكبد والقولون 
احد النشطاء الاقباط يدعى الدكتور سيتى شنودة كتب على موقعة على الحوار المتمدن ان المخابرات المصرية تتعقبة فى كل مكان يذهب الية وانها اقتحمت شقتة وافسدت لة بعض الادوية وهو شبية لما يحدث معى من حيث تتبعى واقتحام شقتى وتعبئتها بمواد مسممة ، فهل ما يحدث معى هو ايضا من خلال جهاز المخابرات المصرية _1_

كل هذا دون أي سبب يذكر وهي جريمة وشروع بين في القتل للدرجة التي كنت أرى فيها افراد امن الدولة اثناء صعودي للمنزل واقفون امام المنزل في انتظار سقوطي وعربات الإسعاف الواحدة تلو الأخرى تعبر في انتظار اخذى ولكن الرب وقف معي وقواني بمعونة الروح القدس فكنت اريهم نفسى من الشرفة وانى ما زلت واقفا على قدمي منتصبا

"كان لنا في انفسنا حكم الموت لكي لا نكون متكلين على انفسنا بل على الاله الذي يقيم الاموات الذي نجانا من موت مثل هذا و هو ينجي الذي لنا رجاء فيه انه سينجي ايضا فيما بعد".

يحدث هذا اثناء تركي للمنزل وخروجي بالخارج ما جعل مع مرور الوقت صعوبة تركي للمنزل وهو ما كانوا يطمحون الية لمساعدتهم في تزكية ممارسة البروباجندا الفارغة التي يتبعوها عنى والترويج ضدي

والحقيقة هي انى لا اريد ان ادع فرصة لهؤلاء الاوغاد من الدخول الى منزلي تحت تستر الغادرين 

وحتى لا يروج كهنة البعل بأسلوب البروباجندا بتحريف كلام الايات عن موضعه ان الالة عاقبة بالمرض او القتل لأغلاق دائرة الاغتيال لكى ما تحل محل البرهان او اليقين  وهو ما يفتقرو الية يعنى يتآمرون ويحرضوا الاجهزة ضدك ويدفعوا الرشاوى فى كل اتجاة ، ثم يلصقوها بالألة بتاعهم، او يظهرون أنفسهم بمظهر الشفقة وانهم هم من توسطوا لدى الأجهزة للعفو عنى

تواضروس الذئب الذي في ثياب حملان الذي اغلق الاديرة وسلم الرهبان الأبرياء الى حبل المشنقة وقدم اخرين منهم للحبس هو نفسه من يتوسط لإنقاذي!!!  عجيا

بعد ما دفع الأموال بالرشوة من اجل اغتيالي ولما فشلت بمعونة من الروح القدس ولم يجد سبيلهم في تحقيق ما كانوا يخططون له، ولحفظ ماء الوجه امام مشجعيهم يقولون عفونا عنة ... 

وضع كاميرات وميكرفونات داخل شقتي وتوصيلها بشقق الجيران ومعرفة كل شيء عنى كنوع من فرض السطوة على بكوني صاحب رأى وشخصية بداخل المكان الذي أعيش فيه

الامر الذي لا يروق لهم فهم يريدون المسيحي الضاحك الغلبان التابع اما ان يرو مسيحي قدوة صاحب رأى فيحاولون كسرة وأقول لهم هيهات يا شوية كلاب

طلبت الشرطة لأكثر من مرة بسبب اقتحام شقتي ويتم رفض تحرير محاضر بالوقائع التي ابلغ عنها

امن الدولة الداخلية المخابرات والمخابرات الحربية والكنيسة الجميع مشترك في الترويج من اجل وضعي داخل دائرة الشبهات اجتماعيا ومن ثم التخطيط لاغتيالي بشتى الطرق والانواع ادبيا ومعنويا او مهنيا عن طريق توريطي بالقضايا المصطنعة القائمة على البروباجندا والتي هي من وحي أعمالهم النجسة

هو نفس الأسلوب المخابراتي في التلفيقات الذي تم استخدامه على المستويات العليا مثل ما حدث مع إيران في محاولة تلفيق تفجير السفن في الامارات والترويج عن إخصاب اليورانيوم في العراق للتخلص من صدام وواقعة الشبشب مع مرتضى والتي شهد فيها ان جهازا سياديا في البلاد يريد قتلة او تلفيق القضايا له

والهدف الماكر من كل ذلك الذي لا ينتبه الية المجتمع القبطي عامة والكنسي خاصة واستثنى طبعا الخونة من الاكليروس وامنجية الاقباط هو ضرب المجتمع القبطي وتهزيئة والامعان في اذلالة، وقمع أي شخصية او صوت قبطي يستنهض الوعي المغيب الذي يشكله الخونة من الاكليروس وامنجية الاقباط خاصة لو كان من الشباب


فاذا كان قد تم النيل من الرهبنة التي يقدسها ويتبارك منها الشعب القبطي كلة بل والمسيحين اجمعين في الداخل والخارج وبالأخص رهبنتنا القبطية منارة كل الرهبانيات في العالم اجمع والملهمة والمستمد منها كل الرهبانيات ، زينة الكنيسة وبهاء مجدها ، نكل بها بأحط الجرائم وابشعها قساوة والتى هى على النقيض من جوهرها ، الرهبنة التي تهتم بنقاوة القلب وبالحالة الباطنية للإنسان التي تحذو حذو الآية يا ابنى اعطنى قلبك ، هذه قد احط بها وتم تلطيخها ، فبعد ما لطخ المدعو بطركا الرهبنة والرهبان بتجريس الرهبنة والاديرة بالقتل والدماء واستباح الغوغاء بسببه التقول على الرهبنة والرهبان وازداد في شرة بالأكثر في توريط رهبان أبرياء في تهمة القتل مع سبق الاصرار و الترصد بمعنى انهم اصبحو مجرمين ، فقط من اجل كسب مصالح مشتركة يتم عقدها في الخفاء بينة وبين السلطات 


احد الاباء الرهبان المحكوم عليهم بالاعدام فى قضية قتل الانبا ايبيفانيوس لحظة نطق الحكم علية 
ما هو الشر الذى صنعة هذا الاب المسكين حتى يجازى بمثل هذا المنظر
       الا من اجل انة وجد فى زمان الاردياء
فما ابسط فى ان يتورع في تلطيخ ايضا الشباب القبطي بالتهم التي تلطخ وتحط من سمعة الكنيسة ككل في الداخل والخارج وينجر وراءه السذج اللذين بلا وعى فى ترديد ما يملية عليهم او يقولة وهم بذلك يشتركون فى تلطيخ سمعتهم وسمعة الكنيسة ككل وليس سمعة شخص وحدة ، هذا بخلاف الامنجية من الاقباط و خونة الاكليروس اليهوذيات حتى يكسب سطوة وسلطة داخل الكنيسة بالتخلص من معارضيه "شاهد على هذا الرابط خطاب قمت بتوجيهة لبعض الاساقفة اعضاء بالمجمع المقدس عن تزوير انتخابات البطرك الـ 118"

ولمحو كافة أرائي التي استنهض بها الوعي لدى فئات كثيرة من الاقباط لنصرة الكنيسة الامر الذي لا يروق لبال وهوى كثيرين من الداخل والخارج ممن يساعدوة من الاجهزة الامنية التى تروج لذلك

حتى يتم افساح المجال لأبو فصادة أهبل زمانه تواضروس ليكسب التأييد بعد كبح زمام المعارضة فيما يقوم به من هدر لحقوق وتاريخ الكنيسة القبطية الارثودكسية امام باقي الكنائس في سبيل تحقيق البدعة الكبرى ورجسة خراب الزمان المسماة بالوحدة

لذلك لا اعجب عندما أجد المدعو فرنسيس بطرك روما يحذو حذو هذه الحملة بتكليف مباشر من نديمة ، بحبك ما يساهم جنبا الى جنب في نجاح ترويج تلك البروباجندا الفارغة  ، ولا استثنى أحد منها فكل أحد منضم لهذا المشروع هو في الأساس يساهم في ضرب كل من له تأثير في إيقاف مشروعة  

وبرعاية الشئون المعنوية لهذة الحملة والتخطيط لها احد الاذرع المهمة فى دعم مثل هذة الحملات ، وامعانا في فرض حالة العزلة على يتم حجب أي منشور او تعليق يساند قضيتي ومسحة بسرعة البرق حتى يتم إحباطي واغتيالي معنويا او كما يظهر من رسائلهم الجبانة الغير مباشرة لي لكسر أنفي ولكن الحقيقة هي لكسر انف الكنيسة والمجتمع القبطي ككل

احد صفحات موقع التواصل الاجتماعى لاحد القنوات الفضائية المصرية تنشر وبشكل موجهة لوجو مكتوب علية 
"شر كسر المناخير" واضعة صورة لتمثال لاحد الفراعنة 
وتتسائل لماذا كانت تماثيل الفراعنة يتم كسر انفها مع قدوم اى غازى او محتل










ولكن كسر انف التماثيل حدث فى غيبة من وجود اصحابها لانهم لما كانو موجودين فرعون كان يضع اعداءة على نعل حذاءة 


حذاء اثرى لاحد ملوك الفراعنة يظهر على نعلة وضعة لاعداءة وكانت هذة هى العادة عند اجدادنا الفراعنة

و
بذلك صارت القضية الان بالنسبة لي متشعبة وتتشعب أكثر وأكثر كلما مر الوقت ومن ضمن هذا التشعب الذي صادفته من جهة كونى ابن للكنيسة القبطية بكل ما تحملة من اصالة مصرية بغير تزيف ولا نقصان 

 ما امر به من قبل الأجهزة الأمنية التي تتعقبني ليصل بدورة الى حد نوازع اضطهاد دينية لكسر انف المجتمع القبطى بما يروج عنى

ولتلطيخ سمعة المجتمع القبطى كله و الكنيسة وذلك بمباركة الخونة من الاكليروس وامنجية الاقباط الذين يرعون هذه الحملة بأسلوب مباشر او غير مباشر

 مضايقتي عند ذهابي للكنيسة وشعور الأجهزة الأمنية بالاستفزاز منى لأني ما زلت باقيا بالكنيسة رغم كل المضايقات والاضطهادات التي عانيت واعانى منها

وهذا لا يروق لهم ويشعرون بعجزهم امام عدم قدرتهم على الوقوف في وجهي لمنعي من الذهاب للكنيسة بعد كل ما ساهموا فيه والادهى ان كهنة البعل يحرضونهم ضدي في ذلك

وعرضهم لي بأساليب غير مباشرة بالترغيب والترهيب قبول الإسلام 

استخدام السحر ضدي من الكهنة وهذه الأجهزة ، لوضعي تحت الضغوط ، ولكن الصلوات والاصوام وحرصي على التناول وذهابي للكنيسة يكسر أعمالهم الشيطانية بشكل معلن

فمن بعد التناول في القداس او الوقوف للصلاة بالمنزل أجد الجيران من حولي يخبطون ويرزعون من كل جانب ولا اعلم لماذا هل لهذه الدرجة تكسر الصلوات خططهم وأعمالهم ورغباتهم الشريرة  

الشق السياسي له الدور الأكبر فيما امر به والذي تدفع به الكنيسة دائما ابدا فهي لا تتورع في اصطياد الفرص ضدي لقنصي في شباك شرورهم والشق الأبرز في تلك الفترة خاصة هو الخاص بخلفيات مشاركتي في ثورة 25 يناير ، هذا الى جانب استغلال باقى ارائى السياسية القديمة لتحريض السلطات الحالية ضدى لكونها معارضة 
احد الاراء التى نشرتها على صفحتى فى عام 2014 تخص رأى فى الانتخابات التى اجريت فى تلك السنة واعلنت رفضى المشاركة فى تلك الانتخابات والتى على اثرها تولى السيسى منصب رئيس الجمهورية


الزج من قبل الكنيسة والتلويح بآرائي السياسية المعارضة والتي بسببها اتعرض للخطر مثل كثيرون من المعارضين تم قتلهم دون وجود أسباب لموتهم تذكر 

احد المعارضين المصريين غالبا من محافظة الاسكندرية على موقع التواصل الاجتماعى
كان يكتب رأية ويريد النزول ضد السيسى رئيس الجمهورية ولمجرد انة تعرض لذكر السيسى
فى اقل من شهر واحد بدل من ان يعلق رأية على صفحتة
علق على صفحتة نعى وفاتة من اصدقائة 



احد النشطاء الاقباط المعارضين يدعى الدكتور سيتى شودة يذكر على موقعة      
 انة قد جائتة تهديدات بالقتل والخطف ان لم يصمت وذلك بسبب نشر اراءة على موقع الحوار المتمدن  
ويذكر تعقب المخابرات المصرية لة فى كل مكان يذهب الية 
وهو تماما ما يحدث معى الان ومنذ عدة اعوام منذ رفعى دعوى اغلاق الكنيسة مما يظهر بالنسبة لوضعى ان الكنيسة تحرض الاجهزة الامنية ضد معارضيها وان هذا هو المناخ العام الحالى فى مصر ضد اى معارض

لقد تحول البلد منذ أكثر من أربعة أعوام الى شبيه لمدينة الاشباح الكل يتآمر على الكل ويراقبون بعضهم بعضا ويترصدون لخطوات بعضهم ويسلمون بعضهم والكثيرين من حولي يقتلون دون وجود أسباب والخوف من التكلم او حتى التساؤل يخيم على الجميع ، فالجميع اما يشاهد ولو أرادوا لجعلوه مشاركا ولا يستطيع ان يحرك بنت شفا ، والغباء السياسي والاجتماعي يسيطر على عقول الأغلبية الساحقة التي لا تعرف يمينها من شمالها وتسير كما يسير باقي القطيع دون تميز الى ان تلقى حدقها ومصيرها المشؤوم ، ما الذى يجرى و يحدث بداخل هذه البلد مصر والكنيسة ، تلفيق القضايا اصبح بالجملة ، والتهجير الى خارج البلاد او الموت هو الخيار المحتوم امام معظم الشباب ، انها انتكاسة حقيقية بكل معنى الكلمة لم تبلغ اليها انتكاسة 67  في اوج عظمتها

والذي يستغل هذة الاوضاع بمكر فائق و يدفع بكل هذا ضدي الكنيسة وعلى راسها تواضروس ويقوم بالانبطاح والسجود للبعل وتقديم الذبائح له ويحرض ضدي السلطات بشتى الطرق وبسبب أرائي الإصلاحية التي في صف الكنيسة وضدة والتي بالطبع لا تعجب الرؤساء اما بسبب انها على غير هواهم وثقافتهم الإسلامية التي يريدون ان يسقطوها على الكنيسة الارثودكسية ، او لأنها تخرج الكنيسة من تحت عباءة سيطرة السلطة وسطوتهم على الكنيسة

تواضروس ليس لدية أي مانع من فتح الباب على مصراعيه لدخول الرؤساء البرانيين الى الكنيسة والتحكم فيها وادارتها من الخارج بواسطة دوميه يلعب دور ما يسمى بالبطريرك وهو ليس لدية أي إمكانية ليتقبل كونه بطريركا، لذلك فهو يحتاج الى العكاكيز التي يستند عليها مهما كانت فهو مجرد "بطرك أعرج" ذلك وان صح إطلاق لقب بطرك علية، حتى تساعده هذه السلطات في هذه المهمة الثقيلة التي لا يرتئي الى بلوغها فمكانة الطبيعي في الكينج مريوط وكفى بذلك علية نعمة "انظر الفيديو بالاسفل"



الملاحظ الجيد يجد ان تواضروس لا يفوت اى مناسبة الا ويعلن فيها عن العكاكيز التى يستند عليها من خارج الكنيسة على رغم كونة بطرك الا انة اعرج وبطركيتة معوجة وغير شرعية و مزورة ولذلك يحتاج الى هذة السلطات التى يتعكز عليها لارهاب الشعب والاكليروس و الاساقفة واجبارهم على الخضوع لة و الذين بكل اسف يساعدوة فى التخلص من غرمائة "انظر الفيديو بالاسفل"



وهكذا تم التخلص من الانبا بيشوى واغتيالة والذى ايضا فى سبيل التخلص منة استرخص نفس وحياة الانبا ابيفانيوس وقبل بالصفقة المعروضة علية "هذا فى مقابل ذاك" وكذلك ايضا يفعل فى باقى معارضية ومنتقدية ، نحن امام ذئب فى ثياب حملان وسارق لم يأتى الا من اجل ان يسرق ويذبخ ويهلك بكل معنى الكلمة بسبب ضعفة و قلة حيلتة وطمعة فى التسلط وحب السلطة والسطوة 


قرار جمهورى رقم 548 لسنة 2018 صدر يوم 4/12/2018 ونشرته الجريدة الرسمية بالإستيلاء على 1300 فدان هى كل أراضى و مزارع و مشروعات دير ابو مقار لصالح جهاز الخدمة الوطنية للقوات المسلحة , وإستغاثة من رهبان الدير بعد بدء البناء على ارض الدير .

وكل من يتحدث فهو يتحدث في قضايا فرعية لا تخدم صلب القضية، فالقضية في الأساس قضية توعية كنسية إصلاحية باحتة والتي على غير رضاء أحد، بالأخص الرؤساء، لأنها تقلص من صلاحيات تدخلهم وحشر انوفهم داخل الكنيسة وانا أقول لهم كفاكم تدخل في شئون ليست من اختصاصكم أنتم تعديتم الحدود المسموح بها ارجعوا الى الوراء 

ومن ضمن أساليبه البهلوانية تحيده لدور اللغة القبطية بسبب علم الجميع لمحببتي للغة القبطية وانحيازي لها فيقوم بناء على سؤال موجهة بالترويج للغة العربية ويقول انها التي تكلم بها الروح القدس ، و هل لم يتكلم بالمصرية يا منافق 

حتى يجذب له انحياز وهوى من هم في السلطة، ويظن بذلك أنه أحرز هدفا لا مثيل له وأعجب تلك الأجهزة ويستحسنوا اراءة وينال استرضائهم وبالطبع يستسيغوها ولا يفعل هذا الا في مواجهتي انا شخصيا وتحديدا

وانا من جهتي لن اخبئ أرائي ولن اخفيها ولست بحاجة ان أكون بهلوانا حتى لا يتعب كهنة البعل في افشاء الحقائق الإصلاحية التي انحاز اليها وكلى فخر واعتزاز دون اى مواربة منى في ذلك ، فانا لا انتهج الا السبل الاصلاحية السلمية حتى لو جلب على المزيد والمزيد من الاضطهادات

يكفي ان الروح القدس يا أيها الاراجوز البهلوان قد تركك اضحوكة يتلاهى بك الصغير قبل الكبير وانت في اعلى المناصب وبالرغم من ذلك ما زلت اضحوكة ولهوا - "انسان في كرامة ولا يفهم يشبه البهائم التي تباد" 


0 comments:

إرسال تعليق

اترك تعليقك
leave your comen

comments on face

PageRank PageRank Creative Commons Licence
This work is licensed under a . OnePlusYou Quizzes and Widgets
All Rights Reserved , Don't use any material from this blog without a permission جميع الحقوق محفوظة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Back to TOP