عقيدة وسياسات دفع الثمن طبقا لاسلوب نظام الحكم العسكرى فى مصر
الاثنين، 6 يوليو 2020
على ضوء ما سبق وان بدأت نشرة فى اخر تدوينة من تهديدى بدفع الثمن طبقا لسياسات و لعقيدة الحكم العسكرى فى مصر
باقى الموضوع
وفى ظل استخدام عبد الفتاح السيسى
لسياسة الهروب و ان الجرى نص الجدعنة ورفع راية "مش انا" اسرد قصة واقعة
محاولة اغتيالى حدثت معى وذلك على سبيل التسلية بمعنى انها ليست هى الوحيدةة ويعلم
الهى ووحدة ماذا سوف يصادفنى بعد نشرى اياها
فلقد اعتدت من عدة اشهر الذهاب فجر
كل يوم سبت الى ميدان رمسيس عن طريق استقلال مترو الانفاق وذلك من خلال توجهي الى
محطة مترو حدائق الزيتون في تمام الساعة الخامسة والربع فجرا وهو الوقت الذى يتم
فيه فتح أبواب المحطة للحاق بأول قطار يأتي الى محطة ،
وكنت قد اعتدت على رؤية العاملين
بالمحطة وقد الفت وجوههم ، وايبان شهر فبراير لعام / 2019 ، قد لاحظت اثناء تواجدي
على رصيف المحطة باتجاه حلوان تواجد شخص لم اعتاد على رؤيته او مشاهدته بالمحطة من
قبل بين العاملين بها او روادها او حتى من الراكبين للمترو من قبل ، وقد اعتاد ان
يأتي الى المحطة في ذلك الشهر تحديدا بعدى بقليل ولم يكن يستقل القطار ، وقد اعتاد
اثناء تواجده ان يقف في محيط المكان الذى اتواجد به على رصيف المحيطة
وكانت هيئته كالاتي:
شخص قصير القامة، اسمر الوجهة،عيناه
سودتان وكاحلتان،حواجبه ثقيلة وذقنه وشواربه كثيفة،ويلبس قميص وفوقة فنلة باكمام
وبنطلون واسعين ومتسخين كلاهما لونه بنى باهت،ويلبس فوق رأسه غطاء يشبه الى حد ما
الايس كاب الصوف وبنى اللون ومتسخ بكثرة ومن تحت ذلك الغطاء الذي تحت رأسه يتدلى
من خلفة شعر رأسه ويظهر من خلفة بصورة بسيطة ولونة اسود داكن وهو شاب صغير السن ما
بين نهاية العشرينات واوائل الثلاثينات وكان حمل على كتفة الايسر احمالا مربوطة
بحبل ومتدلية على ظهرة
وفى يوم السبت 23 فبراير 2019 بعد
تكرار ظهوره قبل ذلك التاريخ الساعة الخامسة والثلث تقريبا على رصيف اتجاه حلوان
في محطة حدائق الزيتون،
وكنت جالسا على مصطبة خرسانية موجودة
في نهاية رصيف المحطة ومن خلفها سور المحطة، وعلى يسارها غرفة امن المحطة والتي من
المعتاد وجود افراد الامن بداخلها في ذلك التوقيت،
وبها شباك يطل على نفس الناحية التي
كنت اجلس بها ولكن كان مغلقا هذه المرة، وعلى يميني يتواجد سلم الصعود المؤدى الى
الاتجاه المعاكس باتجاه رصيف المرج، وبجانبي صندوق اطفاء الحريق
وقد شاهدت لحظة حضور هذا الشخص لحظة
دخولة الي رصيف المحطة و قد حضر تلك المرة بصحبة أحد العاملين بالمحطة واللذين
اعتدت على رؤيتهم بالمحطة في ذلك المبعاد ، وقد اومئ ذلك العامل براسة الى هذا
الشخص نحوى حيث كنت جالس في المكان السابق الذكر ولم يكن يتواجد حولي او بجانبي أي
شخص اخر ،
وبعد ان اومئ العامل لهذا الشخص
براسة تجاهي وبعد ان تركة ومضى، توجهه هذا الشخص نحوى مباشرة وهو يتفرس في وجهى
ويثبت أنظاره على وعند اقترابه الى من ناحية الشمال لمسافة تبعدعنى بحوالي خطوتين
انزل من على كتفة الايسر الاحمال والقاها بقوة على الأرض أمامي وهو مازال يثبت
أنظاره نحوى وكأنة يتوعدنى،
ثم توجه الى جانبي الايسر في ناحية
غرفة الامن
وكنت مازلت جالسا اراقب تصرفاته و
كان قد اقترب منى على مسافة خطوة واحدة او خطوتين تقريبا وأعطى وجهة ناحية سور
المحطة وظهرة كان لى وكان يوجد في تلك الناحية لأول مرة دواليب قديمة موضوعة حتى
لا يرى من بداخل الغرفة من شباكة ما يحدث بالخارج طبعا مع التنبية على من فى
الغرفة من الشرطة مالكوش دعوة لالى بيحصل،
ثم شاهدته يخرج من جيبة الايسر في
البنطلون شيئا ما ويضعه على فمه حيث رفع براسة الى اعلى وهو يضع هذا الشيء في فيه
،
وللوقت ابتدأ يخرج من فمه كحة عالية
وقوية جدا وبصورة متكررة دون توقف وعلى ما يبدو من شدتها أنه متمرن عليها حيث انها
بسبب قوته لم تكن عفوية ،
وهنا شعرت بان شيئا ما بسبب هذه
الكحة يخرج منة ويدخل الى انفى دون إرادة منى او دون ان استنشقة حيث اعتدت في مثل
تلك الأحوال ان امنع نفسى عن التنفس ومع ذلك كان شيئا ما يتسرب الى انفى ومنة
بسرعة مباشرة الى صدري دون ارادة منى،
وللوقت شعرت بضيق واختناق يملا صدري
واستسقاء وكدت افقد القدرة على التنفس كل ذلك حدث في بضعة ثواني وللوقت قمت مسرعا
من جانبه وابتعدت عنة
وللتو وصل القطار الى رصيف المحطة
وظل هذا الشخص ثابتا في مكان لم
ينحرك ليستقل القطار بل ظل واقفا بظهرة للمترو، وقد احسست بعدها بدوار في الرأس
وصعوبة في التنفس والبلع وتشنج في عضلات الرقبة والصدر استمرت معي حتى وصلت الى
محطة مترو برمسيس
وخرجت الى خارج المحطة
الجدير بالذكر انة قد تكرر لاكتر من
مرة واقعة اقتحام شقتي ويحدث عند دخولى نفس الاعراض التى تعرضت لها من ذلك الشخص
مما يعنى انها نفس المادة التى ترش داخل المنزل وانها من نفس الجهة
وتقدمت بعدة بلاغات لشرطة النجدة
ويحدث ذلك اثناء تغيبي عن المنزل وعند رجوعي افاجي بان كل ارجا المنزل ممتلية عن
اخرها بنفس تلك المادة وكذلك شعوري بنفس الاعراض التي حدثت لي في محطة المترو لتلك
الواقعة،
مما لا يدع معة مجالا للشك من ان
الشخص صاحب الواقعة موضوع البلاغ هو من نفس الجهة التي يتوم باقتحام شقتي وتعبئتها
بنفس المادة التي استخدمها في هذة الواقعة
كما يوجد رقم مكتوب بالقلم المركز
على حائط بجانب شقتي 254430 وتحته سهم يشير الى شقتي ولا يوجد غيرى في العقار يوجد
على شقته او بجانبها أمثال تلك العلامات
ولما كان ذلك وقد انهيت يومي بعد هذة
الواقعة وعدت ادراجي الي منزلي وكنت اتصفح عير مواقع الانترنت وجدت امرا لة لة صلة
بما حدث معي في ذلك اليوم وكان كالتالي
إذا بي أجد صورة منشورة للمشير احمد
اسماعيل وزير الدفاع ويقف حوله مجموعة من الأشخاص وعلى الصورة يوجد تعليق انهم
كتيبة لمجموعة من المخابرات العسكرية انهو مهمتهم اثناء حرب أكتوبر وبعد رجوعهم
قام المشير بالتقاط الصورة معهم وان الملابس التى ذهبوا بها للمهمة لم يغيروها الى
ان رجعوا واصر المشير انيلتقط الصورة معهم بهذا الزى وصار ذلك الزي وتلك الهيئة
منذ ذلك الوقت هي الهيئة الرسمية للمخابرات العسكرية الى اليوم تخليدا واعتزازا
بإنجاز تلك المهمة
لم تكن هذه الصورة ذات صلة بموضوع
الواقعة المعروضة سوى ان ذلك الشخص صاحب تلك الواقعة كان بنفس الهيئة والصورة التي
يظهر فيها هؤلاء الأشخاص من كتيبة المخابرات الحربية مع المشير احمد إسماعيل مما
لم يدع عندي مجالا للشك من ان الشخص الذي قام بهذه الواقعة وكذلك اقتحام شقتي
وتعبئتها بالمواد نفسها التي أصابني بها نفس الشخص في هذه الواقعة فى محطة المترو
هو من المخابرات الحربية
والسؤال الذى يطرح نفسة الان هل هذا
هو جزء من الثمن الذى يجب ان ادفعة للدولة بحسب ما يترأى لحكامها و ان البطانة
التى يصنعونها من بروباجندا تشوية السمعة هى مجرد بطانة للتغطية عن اغلقصد الحقيقى
الذى فى باطن الحكام للتغطية امام العامة والرأى العام حتى لا تظهر حقيقة وجههم
القبيح
0 comments:
إرسال تعليق