السيسى المتلاعب
الخميس، 18 يونيو 2020
مهارة السيسى تتركز فى الاحتيال على الاخر بكافة الادوات الممكنة والغير ممكنة من اجل الحصول على لقمة يسد بها رمقه و سعارة تجاة اى شئ يختاره
باقى الموضوع
فلا مبادئ و لا قيم ولا اخلاق مثل بائع متجول يريد ان يبيع بضاعته باى طريقة لاي زبون يقابله من اجل ان يكسب المال حتى ولو كانت بضاعة تالفة المهم هو التخلص من البضاعة وجنى المزيد من المكاسب
وعلى هذا الأساس يتعامل السيسى فى قضية مثل قضيتى يقف السيسى الكلب المسعور فى وجهى لمنعى من الخروج من البلاد بشتى الطرق و الادوات الخفية والظاهرة وانا على يقين ان كل ما يمر به العالم اليوم ليس على سبيل الصدفة أبدا
تلفيق الاكاذيب واختراع القصص من خبراتة التى يتمرمغ بها و تلويث السمعة وكافة الطرق باليمين واليسار
وعلى كل الاحوال فان خروجى من مصر يرهنة السيسى بحسب اسلوبة المعتاد والذى يمارسة هو شخصيا وحتى الان مع رؤساءة و الزعماء بدفع الرشوة
وذلك من خلال ارغام السيسى لى بان امتنع عن البيات خارج المنزل الذى يأتى هو بنفسة الية ويدخل عندى باساليبة المعروفة وليس شرطا بجسدة المادى
وذلك بعد ان قام من خلال اعطاء اوامرة لقسم شرطة الزيتون الذى انا تابع لة بحسب محل سكنى بنكسير ابواب المنزل واتلافها
حيث كان لدى باب حديد لايستطيع السيسى باساليبة ان يعبر من خلالة الى داخل شقتى باى حال من الاحوال حتى باساليبة الجهنمية
لدرجة انة اضطر فى مرة وذلك بينة على اصرارة ونما يخفية فى ضميرة ونيتة
ان قام برفع الباب الحديد بواسطة تابعية و بمشورتة المحضة طبعا وتخطيطة من خلال المفصلات التى يرتكز عليها الباب الحديد بغرز اسياخ حديدية فى مفصلات الباب الحديد ورفع المفصلات من على اماكنها ونفس الفعل كررة مع الباب الذى يلى الباب الحديد وهو الباب الخشب
وطبعا امام مهمة مثل هذة تم تخديرى تماما داخل المنزل الا ان قوة الصوت جعلنى اقوم مفزوعا حتى انى كنت اشعر ان دبابة تدخل المنزل مما يعكس مقدار الاجرام بسبب الاصرار
وكان قد تسلل احدهم داخل البلكونة الشقة من خلال نزولة من بلكونة الجار الذى فوقى اى دخل منزل جارى الاعلى ونزل على من بلكونتة لينظر من خلف الشبابيك من داخل بلكونتى اذا كنت قمت ام لا وذلك لتأمين من يدخل من الباب وتنبيههم فى حالة قيامى من النوم كل هذا كان فى منتصف الليل وعلى مرأى ومسمع من الجيران واهالى المنطقة ولا احد يستطيع انم يحرك ساكنا لكل هذا بل يساعدون فى حدوثة
ولما ذهبت الى قسم الشرطة وكانت علامات الاسياخ الحديد التي تم غرزها فى مفصلات الباب الحديدى لباب الشقة ظاهرة رفضت مباحث القسم أن تأتى لتعاين هذه الآثار المهمة ولما علموا منى فى القسم انى علمت بالطريقة التى حاولوا الدخول إلى بها من خلال محضر الشرطة الذي قمت بتحريره
أعدوا العدة لطمس هذة الاثار وفى إحدى ليالى شهر مارس التي كان بها امطار وسيول وكنت خارج المنزل بسبب ابتكارهم طريقة للدخول من خلف الشبابيك بطريقة الارواح لان كل ما يحتاجونه فى هذا الصدد هو ولو فتحة صغير يستطيعو الدخول منها وهو ما لم يستطيعوا إجادة بسبب الباب الحديد للشقة
تم اقتحام المنزل من قبل قسم شرطة الزيتون فى يوم الخميس 26 مارس 2020 وتمكنوا من نشر الباب الحديد بأكمله حتى من عند المفصلات الحديد حتى يتم محو أي أثر لما قمت باختياره فى محضر الشرطة وتم نشر حتى المفصلات الحديد التى بها آثار غرز الاسياخ الحديد لرفع الباب الحديد من على المفصلات
وكسر الباب الخشبي و تطفيش الأقفال من على كافة الأبواب الخشبية و الحديدية حتى تم نزع الباب الحديد تماما من على مكانة وترك باب خشبي بلا أقفال وتم كسر الحائط الملاصق للباب الخشبي واقتحام الشقة ولانى كنت اامن الغرف من خلال اقفال تم كسر الأقفال و اقتحام الغرف وكسر الشرعات الزجاج التى على ابواب الغرف
والان الشقة أصبحت صالحة للدخول ومهيئة لعمل السيسى واتباعة بعد ان تم التخلص من الباب الحديد تحت اى حجة من الحجج التى يدعيها القسم وهو باى حال مخالف للقانون واعطاء القسم للسيسى ما كان يريده ليدخل هو ومن يعاونه بسهولة
ولذلك يصعب بقائى فى المزل تحت ظل هذة الظروف التى الت اليها شقتى وحتى التضيق على فى الشارع لتركى لة
وبعد هذا كله ما هو مطلب السيسي
المطلوب هو دخولي المنزل وجلوسى تحت ادعاء الحظر وتنفيذه بسبب ادعاء وباء كورونا الامر الذى يؤكد ان هذا يحدث داخل العديد والعديد من البيوت والساكنين فيها والتى ظروفها و ظروف من فيها مهيئة لذلك العمل
وفى سبيل تنفيذ ذلك بحسب ما يدعى "الرشوة" يوافق على سفرى وخروجى من البلاد
ولكن أمام هذا الإصرار الذى تم بة اقتحام شقتى من قبل القسم ومن قبلة من قبل رفع الباب الحديد من المفصلات من قبل السيسي والمخابرات العسكرية ومعاونى السيسى باقتحامة لدخوله منزلى بهذا الشكل السافر
هل امام تلاعبة وتسويفة للوقت و ابقائه على عدم خروجي من البلاد تحت أي ادعاء كاذب ومزيف من تلك التى يسوقها ونشرها للآخرين هل هو فعلا يؤول إلى الحق او تنفيذ اى شئ ام أنه مجرد تلاعب مثل البائع المتجول الذى يعمل اى شئ لبيع بضاعة للزبائن
و يؤول بهذا الى اذكاء مأربة و التى تؤول الى مزيد من التخريب والإفساد و التى لا يعرف مداها والى اين تنتهى الا انة مجرد حبس وسجن داخل قفص من ارغام االاتصال باشخاص قذرة و دون وهذا القفص بة العديد والعديد من المقيدين
حتى بقائى خارج المنزل لم يحل المشكلة بشكل جزرى لانى بحاجة الى المنزل خاصة فى ظل تلك الظروف الطقسية الصعبة ولذلك فان اسراعى بالخروج من البلاد الى بلد امن هو الحل الامثل والذى يعلم السيسى ومن معة بة ولذلك يقف ضدة بشتى الطرق الممكنة و الغير ممكنة وهو الامر الذى يجب ان يكون على بينة لكافة المتابعغين
0 comments:
إرسال تعليق