كى تصبح جاسوسا بداخل الكنيسة - حدث بالفعل 4
الثلاثاء، 8 نوفمبر 2011
هذا الموضوع مرتبط بواقعة حدثت معى و لكن دعنى ابدأ اولا من هنا -
فى الاتحاد السوفيتى كى يصنعو جاسوسا بالولايات المتحدة الامريكية فهذا يربى منذ طفولتة على اللكنة الامريكية وليس فقط ان يتعلم الانجليزية و يأكل الهامبورجر و يلبس الجينز حتى يتحول تماما الى مواطن بداخل الدولة لذلك كان صعبا أن يتعرف علية احد
فى الاتحاد السوفيتى كى يصنعو جاسوسا بالولايات المتحدة الامريكية فهذا يربى منذ طفولتة على اللكنة الامريكية وليس فقط ان يتعلم الانجليزية و يأكل الهامبورجر و يلبس الجينز حتى يتحول تماما الى مواطن بداخل الدولة لذلك كان صعبا أن يتعرف علية احد
و لكن هذا فى الاتحاد السوفيتى ليصنعو جاسوسا فى الولايات المتحدة الامريكية و ليس جاسوس الاتحاد السوفيتى فى الاتحاد السوفيتى فالجاسوس هو بحسب المعروف انة مفوض الدولة بداخل دولة اخرى فلابد من تواجد الدولتان او نظامان فيصعب القول بأن نقول جاسوسا داخل نظام دون ان نذكر النظام الذى ينتمى لة , بالتالى فكوننا نقول جاسوسا داخل كنيسة فهذا يؤدى الى ان نفهم نفس المعنى فهناك مفوض من نظام معين داخل النظام مع انة واحد اى ان هناك نقيضان متحاربان احدهما يريد الاستبداد بالاخر ليفرض علية نظاما يسير علي نهجة بهدف عدم الخروج عن الاطار الذى يريدك ان تسير فية دون النظر فى الاسباب من وراء سلوكة هذا
على الرغم انة من المفترض لا يوجد الا نظام واحد بل ان الجميع بداخل هذا النظام هذا يبرز عنصر الاستبداد بالنظام القائم فية الجميع و خيانة لصاحب النظام او الوكالة بما فية من عدم الاخلاق مهما كانت الحجج او المبررات مثل ما يحدث من النظم المستبدة فى داخل الدولة الواحدة فالتنظيمات البوليسية تتجسس على حرية الشعب لصالح نظام حاكم فاسد ومستبد هذا هو العميل والمفوض وعلى كل الاحوال فهذا نفس النهج و ليس مستبعدا داخل الكنيسة طالما هو فى عصر الانبا شنودة الثالث لانة ليس من داخل النظام فهو دخيل فما يحدث داخل الكنائس كى تصبح جاسوسا لابد ان تراعى نسق الانظمة الجاسوسية الاخرى بالنسبة للدول او الانظمة الحاكمة الفاسدة المستبدة على حد سواء بشكل فطرى وكأن الانظمة المستبدة لا تفرق ان كانت دينية او سياسية لذلك نهايتهم واحدة بالاخص اذا تم اعتبار فرد او مجموعة انها قلة يجب التخلص منها لانها ليست موالية لنظام مركزى شمولى فاسد كنظام شنودة الثالث
بصفة عامة فكل من يتبع مثل هذة الاساليب فهو لا يعلم اين سيدة او الى اى نظام ينتمى فليس هذة اخلاق السيد و لا هى عادات وتقاليد النظام بالتالى فالارتكان الى مثل هذة الاساليب يؤكد انة يوجد سيد اخر و يوجد نظام بداخل النظام و هذا هو فى الاصل اختراق فما هى الحاجة الى ان نصنع او نلتجأ الى مثل هذة الاساليب و هذة الاساليب هى بحد ذاتها تجعلة يحكم هو على نفسة من تلقاء نفسة انة ليس من داخل النظام بل هو متلصص علية بحسب ما يتصنعة و هذا يؤدى بنا الى الحكم من انة لص وسارق فهذا هو القانون كل من لا يدخل من الباب الى حظيرة الخراف بل يطلع من موضع اخر فهو سارق ولص
كي تصبح جاسوسا لنظام الانبا شنودة :
يجب اولا ان تعلم انك تتبع اركان نظام الانبا شنودة متمثلا فية هو شخصيا و تعلن انتمائك لة ثم بمجرد ذلك سوف تجد انتمائك يحركك تلقائيا للبحث عن ما هو مختلف عن هذا النظام من حولك لتجبرة على الاذعان و الانتماء لة حتى تصل الى حد استخدام هذة الوسائل التجسسية لتفرض انتمائتك على الاخرين و الاختفاء من وراءها لاقتناعك التام بما انت فية مع ان استخدام هذة الاساليب او الاختفاء و عدم المجاهرة و الخوف من كشف حقيقة ما تفعلة هو بمثابة اعتراف بأنك شخص لص مخترق للنظام و تتبع نظام اخر بالاخص عندما لا يكون هذا الاسلوب من اخلاقيات ما تتدعى كذبا ان من تنتمى الية هو يتبع النظام الصحيح .
يتضح من ذلك اننا نتكلم على نظام يتسع ويحاول ان يشغل اكبر حيز ممكن من الكيان عن طريق انضمام العديد الية و لكى يصبح كذلك فأنة لة مبادئ و اسس واركان يتمركز عليها تحاول ان تغيب الاركان الاصلية للكيان الرئيسى ليتحول الى مجرد صورة من الخارج
"عندما تتجسس عليهم يجب ان تتعلم علومهم وتلبس لبسهم هذا فى نطاق التجسس المعروف لدى العامة ولكن هذا النوع الجديد للعرض يحتاج ان تقوم بمتطلبات اخرى يغواها هؤلاء المعرفون بأنهم "قلة مندسة"- هذا مؤقتا فقط الى ان ينتهى هذا النظام و يعود كل شئ الى سابق عهدة " - هذة هى التعليمات التى كانت لابد ان تتكرر و تملى على كل شخص كى يستطيع ان يمارس دورة طالما كان بداخل نظام الانبا شنودة
و هذة هى نفس النوعية التى تصادفت معها و التى اول ما تم استغلالها من قبل النظام الشنودى بداخل الكنيسة كان بداخل كنيسة العذراء بالزيتون و كان لى فى هذة التجربة النصيب الاكبرفعندما يقابلك احدهم تراة يتودد اليك و يقنعك بأنة منتمى لما تنتمى لة و لا يوجد اى تعارض بينكما مع ان كل عملة الظاهرى والباطنى ينتمى قلبا وقالبا الى ما ترفضة
و لمعرفة الاسلوب المتبع من واقع الاحداث و ما يجرى يجب اولا ان اعرض طبيعة الحياة او لمحات سريعة عن اركان النظام الحالى القائم و الاخر الذى يتم التجسس علية لتغيبة وتفنيدة بداخل الكنيسة حتى تفهم كيف و تقترب اكثر
بعد ان قرر انبا شنودة ان يبنى سلطتة داخل الكنيسة قرراعادة صناعة التاريخ و خاصة بداخل الكنيسة بعد ان وصل للمنصب فاصلا نفسة عن الفى عام هو تاريخ الكنيسة القبطية ليصنع تاريخ خاص لة بالرغم من انة من المفترض امتداد لهذة الالفى عام فلقد ناضل و حاور لكى يكون حلقة من ضمن حلقات السلسة الطويلة و التى عددها 116 هى عدد بطاركة الكنيسة القبطية على مدار تاريخها و لكنة قرر ان يستهلك هذا التاريخ كلة ليضيفة الى حسابة الشخصى فلا يأتى بأى ذكر الا ذكرة هو و ان يلقى بكل ما اسسة اسلافة الى خارج الكنيسة مع كل من يتمسكون بة ليضع اسسا و انظمة يؤمن هو بها تكون من وضعة هو الشخصى حتى لو كانت فى مخالفتها الصريحة لكل ما هو من المفترض ان ينتمى لة و موكل علية و لم يكتفى بذلك فقط بل تعهد مع من استأجرهم من حولة بتعقب اى شخص يحيد عن نظامة او يحاول ان يتمسك ببقايا ما تبقى من اطلال ما سحقة بنظامة الفاسد حتى ان كثيرين اصبحوا يتكلمون فى السر و ليس علنا و مع ذلك اصر بتعقب الجميع لكى لا يبقى على ذكر اى شئ يخرج عن الاطار النموذجى الذى وضعة
------------------------------------------------------------------------------
طبيعة اركان النظام الشنودى :
يتمحور نظام الانبا شنودة على اربعة محاور رئيسية يدعم بها شخصة معظمها يكون بسبب هلع كون عدم قانونيتة كبطريرك و ذادت بالاخص عندما خرج من مطارادات عزلة من الكرسى ليضيف اليها ولائة الكامل للحاكم الذى اخرجة وهلعة بكون هذا جزاء تصلقة للمنصب حتى و لو كان كل هذة الاركان تناقض مع ما نصب نفسة امينا عليها
النظام التعليمى :
قام الانبا شنودة بتحويل الاكليريكية الى خرابة بكل معنى الكلمة ليس لسبب الا لانة قام باخلائها من اساتذتها ومتخصصيها الذين افضحو حقيقة التلصص و الاستيلاء على العقول بتعاليم مزورة و تم ملئها ببعض الهواة الذين يقومون بالتدريس فيوجد اثنين فقط بداخل الاكليريكية يحمل درجة الدكتوراة من بين صف التدريس و باقى من يحملها منهم , الذى ناقشها لهم ووافق عليها هو الانبا شنودة الذى لا يحمل سوى ليسانس اداب قسم جغرافيا ( هذة ليست نكتة ) ففى هذا النظام الذى تتجسس لصالحة من ضمن اساسيتة ان كل شئ فية من والى البابا فقط فكتبة هى المرجع الاول والاخير فى كل الرسائل , لذلك ليس امامك سوى ان تلتجأ الى الخارج لكى تتعلم لغة الاباء التى كتبوا وعلمو بها " Ελληνικά " هذا بالنسبة للطبقة التى تهوى الدراسة
لا يوجد مرجع واحد دراسى داخل اى نظام تعليمى فالمرجع الوحيد كتب الانبا شنودة وباقى اعضاء الاساقفة و غير ذلك من الكتب او حتى الترجمات يتم قذفها بالخروج عن الدين او تغيبها بعدم طرحها او شرائها للمكتابات
النظام التثقيفى : لم يبقى الانبا شنودة على اى كتاب سوى كتبة هو و من معة فلقد تم تحريم كتب كثيرة و طعنت فيهابالتزوير مثل كتاب " اقوال مضيئة لاباء الكنيسة " فالكتاب ينشر نصوص لاباء الكنيسة الكبار فى ثلاثة بحور" اليونانى والعربى واللاتينى " فصنع لة مجمع خصيصا وقرر ان يهتك عرضة بجمع امضاءات الاساقفة الاعضاء من المجمع و تمت مصادرت و طعن فى صدق ترجمتة بأن الترجمة اليونانية خاطئة وبالتالى فهم يعلمون يونانية اخرى بداخل الاكليريكية و هو بذلك يهدم كل ما يحوى نظامة حتى لو يدعى انة مرتبط بة لتقويدة و تقوية نظامة
فمن مفارقات منع هذا الكتاب ان الذى قام بطبع ونشرهذا الكتاب الذى تم تحريمة هو احد اعضاء المجمع و سكرتير البابا " الانبا بطرس " و المشرف على دار يوحنا الحبيب للنشر و مع ذلك تم تحريم الكتاب ولم يمس الاسقف و لكن تم التنبية علية فقط
- طعنة فى ارثوذكسية كتب الاب متى المسكين كلها بالاخص ( كتاب الباركليت - كتاب الكنيسة الخالدة - كتاب العنصرة ) على رغم كون هذة الكتب قد تم فحصها تحت اشراف لجنة تم تشكيلها من مجمع الكنيسة القبطية فى عام 1965 و اثبتت تميزها عندما قام نفس الشخص الانبا شنودة اسقف التعليم بالطعن فيها مستغلا كونة احد اعضاء المجمع
كل هذة وغيرها من كتب حوت الكثير من طقوس الكنيسة وقوانينها و اخذ منها و طبعت فى الخارج و اصبح القس الكاثوليكى المتخرج من معهد الكنائس الشرقية يعرف عنها اكثر منا بمراحل
و وجد البقايا الموجودة الان فى المكتبة البطريركية فيها الكثير ايضا و كثير مما ذكر طبع باللغات الاجنبية و لكن لعدم اعادة طباعتها ليست فى متناول الجميع
النظام الرعوى :
النظام الرعوى هو بالنسبة للكنيسة يختلف عن الخدمة الاجتماعية فالرعاية تنطلق من مفهوم خدمة روحية تعتمد فى الاساس على اختيار الشعب للشخص الذى يقوم بهذا العمل من بين الشعب وهو اول امر يتم انتهاكة فالفكر الرعوى بالنسبة لاختيار الشخص قائم الان على اسلوب اختيار اللة الامر الذى ليس لة اى اثر فى العقيدة او القوانين فعلى العكس تماما عندما قال المسيح " ان اتفقتم فى اى شئ تطلبانة على الارض فأنة يكون لكم " مؤكدا على مبدأ اشتراك اللة فى الاختيار مع الناس عكس ما يشاع ان الاختيار للة فقط مما يتيح لة الفرصة فى اختيار اعضاء نظامة بنفسة من خلف اختيار اللة المزعوم وبالتالى يكون اى اعتراض على الشخص المتقدم او الذى اختارة هو اعتراض على اللة ينطبق ذلك على القساوسة فى الكنائس واساقفة الابروشيات و الاساقفة العموميين
فمثلا بطرس جيد ابن شقيقة فى لحظة تاريخية وغفلة من الزمان يوم كان يصلى عمة البطريرك الذكرى السنوية لاخية قام بمفاجئة الجميع برسامتة دون اذن من احد بالرغم من انة كان بداخل الكنيسة الزيتون فى حين لما قدموا لة شخص اخر فى نفس المناسبة من عام اخر قام قبل الرسامة بسؤال الشعب مباشرة مريدا بذلك ان يوقعة هو و من قدمة فى حرج ولكن فاجئة الشعب الموجود بعلامة الترحيب مصفقا لة
و بالتالى فالواجب عليك بأن تستجدى منة صالح الدعوات ونافع الصلوات و ان تذهب الية لتأخذ بركاتة كل اسبوع و ترفع من اجلة الصلوات و الدعوات كى يملى علية اللة بالشفاء مع انة يذهب الى افخر مستشفيات العالم للعلاج فالدعوات اولى بها انت و غيرك عندما تطلب العلاج لانة يحسك دائما على استخدام زيت البركة وان الشفاء لك هو بيد المسيح و معة هو بيد افضل الدكاترة و بالنسبة لك فالذهاب الى الاديرة والكنائس افضل من افخرالمستشفيات التى يذهب لها هو حتى تشفى انت من امراضك
النظام الادارى
الفئة القليلة هى التى تتحكم فى الفئة الكثيرة هذا هو شعارهذا النظام لاجل الحفاظ على مصالح هذة الفئة والتى على رأسها البابا و مجمع اساقفتة فطغمة (طائفة ) الاكليروس ( كل من يلبس جلباب اسود ) هم الفئة القليلة المعنيون بكافة شئون الادارة بداخل الكنيسة على رغم كونهم رجال دين فلا يحق لاى فرد فى الشعب ان يشترك فى ادارة شئون كنيستة الا بسماح من القس او الاسقف (رجل الدين ) الموجود بالكنيسة و طبعا لابد ان تكون لك معة الود و الخنوع الازم فمثلا فى كنيسة العذراء بالزيتون يوجد احدهم يدعى هانى اسحق بيلبسهم الجزمة فى رجليهم بنفس التطبيق الحرفى للكلمة و بالتحديد لبطرس جيد ابن اخ البابا و النتيجة انة المدير الادارى للكنيسة فأساس الاختيار انك تكون خدام و بالتالى الانتخابات لا وجود لها
اما لو تكلمت على الاموال التى تهدر فى مشاريع لا طائل منها كنتيجة طبيعية لاختيار شخص بدور مدير ادارى كالذى عندنا فهو مجرد معاون سرقة ونهب اموال تبرعات الكنائس كنتيجة طبيعية لاستحسان من اختارة واستكمال لطريق تلبيس الجزم و ليس الانتخاب و لو تكلمت عن حتمية وجود الية تعكس شفافية دخول وخروج الاموال كشخص لة الحق بما تساهم بة فيما يلقنونة على الناس من ان التقرب الى اللة وارضائة بدفع العشور داخل الكنيسة فقط , اضافة الى وضع كل الاموال بأسم قساوسة الكنيسة فى البنوك و احيانا بأسم زوجاتهم مع ان الكنيسة ككيان اعتبارى تكون حسباتها بأسم الكنيسة و ليس بأسم الاشخاص
كل هذا لو تعرضت لة فأنت تدين غيرك و تتدخل فيما لايعنيك الذى يعنيك فقط هو ان تدفع العشور فلا يحق لك معرفة رواتب القساوسة اللذين اخترتهم ولا يحق لك ان تحددها مع ان هذا حق الشعب متمثلا فى مجلس ادارتة الذى اختارة و هو بدورة يقوم بعرضة دوريا على الشعب فى صور نشرات دورية وليس لاحد غيرة التدخل فية الا اذا اردت ان تقيم لهؤلاء الكهنة نقابة تعتنى بشؤنهم بعيدا عن مجلس ادارة الشعب و تبرعاتهم فرواتب القساوسة هى ملك الشعب - يعنى بالبلدى احنا اللى فاتحين بيوتهم
القلة المندسة :
وبهذا يكون قد اكتملت كل اركان النظام الذى يحفظ مكانة هذا الشخص و يبرز دورة فى التاريخ الزائف بكونة شخصية منفردة لم يسبق لة مثيل فى شئ غيرة و كل من يخرج عن هذة الاطر التى فرضها بطرق شتى وبأشكال متنوعة تارة بنشر الجهل و تارة اخرى بالتركيز على الامور الدينية و دمجها فى الامور الادارية لتغيب وعى الشعب عن حقوقة فهو خارج عن النظام و لذلك لكى تستطيع ان تتحرر من هذا الاطر فأنت تفاجأ انة ليس امامك سوى ان تنضم الى النظام الذى لا يلاقى استحسانا كبيرا داخل النظام الشنودى بداخل الكنيسة , فعندما تجد نفسك ليست لك حاجة الى عدم ارتياد هذة الاماكن التى تتبع البابا وتتقرب اكثر الى تلك الكتب التى يطلق عليها انها محرمة فأنك تفاجأ بأن أولئك المفوضين قد لحقوا بك و تتبعو اثارك وكأنهم مواطنون شرفاء وانت شخص مخرب يجب التخلص منك لانك تشيع الفوضى و تهدد سلامة البابا
التطبيق العملى للنظام الشنودى :
حادثة تجسس عليا
حادثة تجسس عليا
لذلك لم يكن غريبا بأن يتم تعقب اثارى بعد ذلك خصوصا فى وجود محاولات لزعزة هذة الاركان من جانبى على الاقل بنشرها فعندما قمت بسرد ما حدث من احداث لمحاولة اقصائى من الكنيسة العذراء بزعامة شنودة الثالث و مساعدة صغار كهنتة بالكنيسة وعلى رأسهم ابن شقيقة الاكبر بطرس بطرس جيد لما كنت اسببة من ازعاج لهم فى عاصمة المقر الباباوى فى كنيسة العذراء بالزيتون قمت بسرد التطور السريع للاحداث على رغم من كونى كنت استشعر هذا فقط كان كل ما على فعلة ان انتظر و لكنى لم اقم بفضح الادوار التى قام بها بعض من الذين يطلقون عليهم انهم من خدام الكنيسة و هم فى حقيقتهم خدام كهنة البغل شنودة الثالث و على الرغم من كونى فضحت بعضهم فلم اذكر الادوار كاملة التى قاموا بها و كيف تم اكتشافها بمنتهى السهولة ليس لذكاء منى ولكن على العكس لغبائهم الفز
و هذا الشخص تحديدا كان قبلا لى معة جولات كثيرة وذلك ليس لانى اكشف دورة الريادى فى التخريب فقط ولكن لانى كنت اقوم بصدة علانية مما جعلة يتحفز لاى فرصة تأتى الية للاقتصاص منى خاصة ان فرصتة فى اقصائى من النشاط التعليمى بالكنيسة فى مدارس الاحد لم تشفى غليلة بالقدر الذى يرضى عنة فما فعلة يوضح انة اراد التخلص منى نهائيا فكانت فرصتة عبر احد الفتية المغمورين بالاخص وان هذا الفتى كان كأحد اصدقاء الطفولة و قد ذكرت انة فى احد جلساتنا قال لى بالحرف الا تخشى ان يقوموا بطبع ما تكتب فكان ردى البديهى بالنسبة لى ومن خلال حدسى وقتها انة لو قام احد بعمل ذلك فسيكون انت هو ذلك الشخص يا ميشيل و بعدها تأكد لى حدسى هذا عندما بدأت تأتى الى التحذيرات من اشخاص كثيرة ان احذر من هذا الشخص تحديدا لانة تم تجنيدة من قبل كهنة الكنيسة اقصد بهم كهنة الانبا شنودة الثالث للتلصص عليا و نقل اخبارى لهم اول بأول
و فى يوم قام احد هؤلاء بالاتصال بى ليلا لملاقاتى وقص عليا ما قاموا بة هؤلاء الاشخاص نفسهم بطبع ماكتبت و عمل ملف خاص يحمل اسمى و ارساله الى بطرس جيد و هو قام برفعها الى عمة الانبا شنودة الثالث وانهم توصلو الى اخر ما لديهم من حلول و هو اما ان اقوم بمسح ما كتبتة او جرمانى من الكنيسة ككل مما حدا بى الى ان اضرب بهذا الكلام عرض الحائظ ولا اعيرة اى اهتمام طالما لم اواجة بأى شئ رسميا مما ذادهم انفعالا و ظلو هكذا اسابيع يحاولون ان يستجمعو شجاعتهم لمواجهتى بما قاموا بة حتى وصلت اللحظة التى طالما اشتاقو اليها وهى ان جمعو شجاعتهم المتناهية الصغر حتى وصلت الى اجتماعى بستة من الكهنة و قاموا بمواجهتى بما كتبت دون ان يرونى اياة لا اعرف ماذا منعهم من ان يرونى هذا الملف الخاص بى و لكن تخبطهم لم يكمل لهم الفرصة فأوقعهم فى ما هو اشر حتى اكتشف ما لم يكشفة احد لى وهو اشتراك احد الاشخاص اللذين انا نفسى اعترف بعدم توقعى بأشتراكة فى هذا الحدث لعدة اسباب سوف اذكرها وهو نفسة سوف يندهش الان عند قرائتة هذة الكلمات كيف استطعت ان اكتشف هذا العمل الذى قام بة ضدى
عندما قاموا بالاجتماع معى فى غرفة احد منهم فى مبنى الخدمات الخاص بالكنيسة بالدور الاول و عند دخولى كانوا فى حالة من هيستريا التدوير كل واحد فيهم ماسك جنب وعمال يدور و المكتب كان عبارة عن مقلب اوراق بشكل ملفت للنظر فتوقعت انهم يبحثون عن ما يقوموا بمواجهتى بة ولكن شيئا ما احال بين مواجهتى بهذة الاوراق و بين عثورهم عليها اعتقد ان هذا الملف ان وجد اصلا فقد ضاع منهم فى هذة اللحظة او انهم كانوا غير مستعدين بالشكل الكافى خصوصا انهم تأخروا عن ميعاد الذى اعطونى اياة وقد ذكرت الحديث الذى حدث معى بالتفصيل
الجزء الثالث ( اضغط هنا )
الجزء الثالث ( اضغط هنا )
ولكنى هنا استقطعت جزئا هاما لانى اردت ان انفرد بة على حدا وهو عندما قمت بالالحاح بأن من حقى الاطلاع على ماقامو بطبعة والا اتهامتهم تصير واهية و فى الواقع هذة ما هى الا محاولة اطلاعى على ما طبعوة فحتى هذة اللحظة انا لم يتم مواجهتى بهذا الملف و معرفتى بة مجهولة هو مجرد سماع الاذن بعد ان نقل الى هذة المعلومات احدهم وهم اعتمدو على مجرد نقلها لى و اكتفو بذلك كل هذا كشف انهم يطصنعون الحجج الواهية لاصطيادى باى شكل ليوقعونى في اى شرك مصطنع يرضى نزواتهم المريضة فى حق اخراجى من الكنيسة وهم فى الحقيقة يريدون تسكيت ضمائرهم المريضة و الجدير ان اذكرة هنا هو انة لم يجسر احدا منهم ان يوجة لى اى تهمة مخالفة للكنيسة او للايمان او فى التعليم لا سلوكيا ولا عقائديا و لا حتى جسر احدا منهم على مجرد افتعالها بل على العكس استخدمو حيلة انى خادم بالكنيسة ليوقعونى فى انى لا يجوز لى ان اقول رأى مخالف او ضد البابا حتى بعد منعى من الخدمة
الا ان الحاحى هذا و تمسكى بظهور هذة الاوراق قد ادى بنتيجة لا تقلل من قيمة محاولتى وهى ان قام " بيشوى فايق " احدهم بأعطائى مجموعة من ضمن مجموعة الاوراق التى يدعون بها عليا و هى الوحيدة التى كان ممسك بها فى يدة من اول ما ابتدأت هذ الجلسة مما يعكس انهم كانو يبحثون فعلا عن اوراق تخصنى ولم يعثروا على شئ الا على هذة المجموعة و لكنها من الاهمية ما جعلنى اكتفى بها فهى اظهرت شخص اخر جديد لى بالمصادفة دخل فى اطار هذة اللعبة و هو
الاب القس المبجل باسيليوس حنا
عندما تسأل عن هذا الرجل تجدة ينطبق علية كل مواصفات الجاسوس السابقة فهو من خريجى الكلية الاكليركية و هو اول ما لفت انتهابى ولم يعيرنى اى انتباة عندما قيل لى انة تخرج من احد كليات الاهوت باليونان واخذ درجة الدكتوراة فللفوراعتبرت ان هذة الدرجة لن تزيدة شيئا فهو من نفس مستنقع الابار الذى لن ينصلح حالة بدليل سلوكة الملتوى الذى لم يستطع ان يتنظف منة برغم كونة دارس بالخارج و على الرغم من ان الاسلوب الذى كان يظهرة فى تعاملة معى لا يوحى بما اقولة مما يؤيد انة جاسوس فلو رأيتة يوما يقابلنى لن تصدق ان هذا هو من فعل ذلك حتى انة هو نفسة لم يكن يشك يوما انى سوف اكتشف هذة الحقيقة
فلقد قام من خلال حسابة الشخصى كما يظهر بالصورة بالدخول الى بروفايلى من خلال الاصدقاء المشتركين كما هو واضح و هم ثلاثة فقط فى وقتها و استطاع الدخول و التلصص وطبع كل ما يدور على بروفايلى و ما يريدة مع طبع الصفحة الرئيسية للبروفايل الخاص بى كى يؤكد ان ما طبعة من تعليقات يتبع حسابى الشخصى و لكى يساعدنى ايضا على معرفتة بهذا العمل الجزيل .. و من ثم ذهبت سريعا الى احد هؤلاء الاصدقاء و قصصت لة اما جرى و بعد البحث فى قائمتة قام بالتعرف علية و تم مطابقة الاصدقاء المشتركين فى الورقة المصورة بما هو عندة فعلا فى البروفايل و للتو قام بمسحة من على حسابة الشخصي و قطع التعامل معة
الورقة التى تسلل بيسو من خلال الاصدقاء المشتركين الى حسابى و تم طبعها من حسابة بالفيس بوك |
و قمت من قبل هذا بتقصى حقيقة هذا الوضع بعد ان وجدناة بين ليلة وضحاهة يهبط الى عزبة بطرس جيد " عذراء الزيتون " بالبارشوط ليحتل مكانة بين القساوسة بالكنيسة فوجدتة انة هو الذراع الايمن لارميا - نسبة الى موقعة الكلب التى كان لة الدور الابرز فيها - المسئول الامنى داخل الكاتيدرائية وبصاص الانبا شنودة الاول و هو السبب فى مجيئة الى الكنيسة بعد ان تم رسامتة فى اليونان
و الاسقف العام ارميا هو من ضمن من قربوا كخادم خصوصى للبابا باعطائة لقبا شرفيا وهو ان يكون اسقفا عاما و استطاع ان يشغل منصبا جديدا هو ادارة مركز مارمرقس وهو المركز الثقافى والاعلامى الرسمى بداخل الكاتيدرائية
وهنا احب انبهة و اوضح امر هام ان اشتراك اى راهب و توكيل لة اعمال خارج الديرمع انة ضمن مجمع رهبان الدير و اختيارة هو دون غيرة من الرهبان لا يكون من داخل الدير بل من خارجة و بالاخص عندما يوكل الية اعمال تخص مجموعة بعينها قائمة عليها يترأسها اسقف ما
فمعروف بداخل الاديرة عندما يتقدم راهب الى منصب خارج الدير و بالاخص عندما يكون اسقفا فأنة يأخذ وراءة مجموعة اصدقائة المقربين لة و يوجد كثير من النماذج لذلك و معروفون بالاسم
و بالتالى كون اى راهب يعمل داخل هذة الجبهة او غيرها مع محاوطتة بكل هذة الامكانيات داخل الدير مثل توفير جهاز كمبيوتر ومعة شبكة نت دون غيرة من رهبان الدير زملائة الى جانب ما يصنعة هذا السلوك من السجس و العثرة فى نفوس اخوتة الرهبان فالرهبان يتميزون بالغيرة من بعضهم فما بالك ان يكون لك كل هذة الامكانيات دون غيرك انت وحدك و لماذا انت بالذات , فبتميزة عن غيرة يعكس و يظهر الصلة الوثيقة بينة وبين هذة الجبهة التى يترأسها ارميا بالاخص عندما يعمل معها و خرصة فى ان يكون كل يوم اربعاء من ضمن البطانة السوداء التى تحرص على ان تحضر اجتماع شنودة فى الكاتيدرائة مما يفضح التيار الفاسد الذى اجتاح الرهبنة فى عصر شنودة الثالث فكل من التحم باجتماعات البابا و اظهر ولائة للبابا و اتباعة هو من يتاح لة مجال الخدمة و الظهور و الانتشار و التقدم فى المناصب اما خارج ديرة او بداخلة بكونة يميزة عن اخوتة الرهبان اللذين معة اسلوب قذر وانحطاط خلقى وروحى و ليس كما ينتشر انة قام باذدهار الرهبنة فى عصرة هذا كذب و تزيف ورياء
وللاسف الكثير من البسطاء ليس عندهم الوعى بهذة الابعاد و لا يعرفون عنها شيئا و بالتالى لا تؤخذ فى حسبانهم و ينجرفون ببساطة الى هؤلاء لكى يصنعوهم و يصنعوا من ورائهم ليتحول هؤلاء البسطاء الى سلم يصعدون عليهم الى امالهم بتجارة دينية مزيفة ليس لها صلة بالواقع و لا تطبق حتى على الاقل من جانبهم فمن كانت لة هذة الخلفيات الغير مرئية بالتأكيد هو شجرة تين وصوت رنان عالى اجوف
و بالتالى يبتدأ ظهور هنا الدور الرئيسى فى تفعييل دور هذة الجبهة لحشد الشباب لصالح رئيس هذة الجبهة فالكل بدأ يستعد من اجل خوض سباق الترشح على الكرسى المرقسى
وهنا احب انبهة و اوضح امر هام ان اشتراك اى راهب و توكيل لة اعمال خارج الديرمع انة ضمن مجمع رهبان الدير و اختيارة هو دون غيرة من الرهبان لا يكون من داخل الدير بل من خارجة و بالاخص عندما يوكل الية اعمال تخص مجموعة بعينها قائمة عليها يترأسها اسقف ما
فمعروف بداخل الاديرة عندما يتقدم راهب الى منصب خارج الدير و بالاخص عندما يكون اسقفا فأنة يأخذ وراءة مجموعة اصدقائة المقربين لة و يوجد كثير من النماذج لذلك و معروفون بالاسم
و بالتالى كون اى راهب يعمل داخل هذة الجبهة او غيرها مع محاوطتة بكل هذة الامكانيات داخل الدير مثل توفير جهاز كمبيوتر ومعة شبكة نت دون غيرة من رهبان الدير زملائة الى جانب ما يصنعة هذا السلوك من السجس و العثرة فى نفوس اخوتة الرهبان فالرهبان يتميزون بالغيرة من بعضهم فما بالك ان يكون لك كل هذة الامكانيات دون غيرك انت وحدك و لماذا انت بالذات , فبتميزة عن غيرة يعكس و يظهر الصلة الوثيقة بينة وبين هذة الجبهة التى يترأسها ارميا بالاخص عندما يعمل معها و خرصة فى ان يكون كل يوم اربعاء من ضمن البطانة السوداء التى تحرص على ان تحضر اجتماع شنودة فى الكاتيدرائة مما يفضح التيار الفاسد الذى اجتاح الرهبنة فى عصر شنودة الثالث فكل من التحم باجتماعات البابا و اظهر ولائة للبابا و اتباعة هو من يتاح لة مجال الخدمة و الظهور و الانتشار و التقدم فى المناصب اما خارج ديرة او بداخلة بكونة يميزة عن اخوتة الرهبان اللذين معة اسلوب قذر وانحطاط خلقى وروحى و ليس كما ينتشر انة قام باذدهار الرهبنة فى عصرة هذا كذب و تزيف ورياء
وللاسف الكثير من البسطاء ليس عندهم الوعى بهذة الابعاد و لا يعرفون عنها شيئا و بالتالى لا تؤخذ فى حسبانهم و ينجرفون ببساطة الى هؤلاء لكى يصنعوهم و يصنعوا من ورائهم ليتحول هؤلاء البسطاء الى سلم يصعدون عليهم الى امالهم بتجارة دينية مزيفة ليس لها صلة بالواقع و لا تطبق حتى على الاقل من جانبهم فمن كانت لة هذة الخلفيات الغير مرئية بالتأكيد هو شجرة تين وصوت رنان عالى اجوف
و بالتالى يبتدأ ظهور هنا الدور الرئيسى فى تفعييل دور هذة الجبهة لحشد الشباب لصالح رئيس هذة الجبهة فالكل بدأ يستعد من اجل خوض سباق الترشح على الكرسى المرقسى
التطبيق العملى لنظرية التجسس :
هذا المركز " مركز مارمرقس " بكونة داخل الكاتيدرائية و يترأسة سكرتير البابا كى يكون لة و جود بالاخص امام وجود يؤنس فى ليالى شهر كيهك فأرميا هو تقريبا الاسقف الوحيد الذى لا صلة لة بالشعب لعدم وجود نشاط يربطة مع اى مجموعة بعكس كل الاساقفة و بالتالى كان المركز لة وظيفتان الاولى محاولة تجميل قالب و نمط الانبا شنودة المعتاد بين وسط جيل الشباب بعد ان صار ملحوظا ما يمارسة هذا النظام الذى منهم من مل من تعاليم الانبا شنودة و الاخر الذى اكتشف خداع تعاليمة و انها تنحرف الى حد الهرطقة مع التعاليم الابائية للكنيسة بالاخص بعد ظهور ترجمات باللغة العربية مما يقلص من صالحيات اى شخص يظهر من داخل نظام البابا و من بين ابنائة بعد ذلك فيعمل على أضافة " تراثية تاريخية وليست تعليمية " (امر غير ملحوظ ) من نفس التعاليم الابائية و لكن بما لا يتعارض و تعاليم ومنهج البابا و يتوازى معها - يعنى ببساطة مجرد استبدال اوجهة , حد يقولى اية الفرق بين البابا و سكرتيرة و اية الفرق بين يؤنس وهو فى الصلاة و بين شنودة اللى بيتسقفلة و هو بيقول النكت هو هو نفس الهدف والنظام ولكن تغير الاشخاص - و هو بذلك يكون اعادة انتاج جماهيرية نظام البابا بين اوساط الشباب دون ان ينحرف عنة ليحافظ علية كغطاء ينتفع به من يخرج من تحت عبائة البابا بين هذة الاوساط فيما بعد و بالاخص من على رأسهم ارميا بعد ذلك كالترشح للكرسى الباباوى والاسقفية لمعاونية من الرهبان الذين ساعدوة على الحشد
و الوظيفة الاخرى وظيفة امنية معنوية بحتة من خلال دورة الاعلامى فى تلميع حكمة اخطاء البابا و دفع الانتقادات عنة فهوالذى انبثقت منة قناة مارمرقس ليقنع البابا بعد ذلك ان تكون هى الجهاز الاعلامى والمتحدث الرسمى للكنيسة و البابا و انها تحت قيادتة و لكنة يتستر تحت ستار الادعاء الثقافى - محاولة بائسة لترميم ما تهشم من هذا النظام تزيدة تهشما - نفس الدور لاجهزة اعلام الحكومات الفاسدة
و بالرغم من ذلك اجد جيل جديد قد ظهر يرتمون فى احضان هؤلاء المخادعون فقط لكى تتاح للبعض منهم فرصة الكتابة بمجلة يشرفون عليها فى مقابل مادى من الاموال او من اجل اخذ منصب بداخل هذا المركز لمجرد ان يصير لهم دورا ايا كان وسط هذة الجبهات الغير نظيفة الان او فى المستقبل فبحسب حسباتهم الشخصية هذا هو الحصان الكسبان الذى يراهن علية و بعد كل هذة الحقائق المغيبة عن اذهان الكل تجد نفس هؤلاء المنتفعين يتقولون على ما اشهد بة من حق بكذب قائلين هذا هدم هذا شقاق ناسين ان الاعوجاج عندما ظهر فى اليهودية كان نصيبة انشقاق الهيكل و نزع الامة كلها من التدبير و تأجيل خلاصهم و لذلك انا اقول لهم
" اما انا فلا اشترك فى قرابينهم من الدماء و لا اذكر اسماؤهم بشفتى "
" اما انا فلا اشترك فى قرابينهم من الدماء و لا اذكر اسماؤهم بشفتى "
0 comments:
إرسال تعليق